أأدعي أنني أصبحتُ أكرَهُهُ؟

أأدعي أنني أصبحتُ أكرَهُهُ؟
وكيف أكره من في الجفن سكناه؟
وكيف أهرب منه؟ إنه قدري ..
هل يملِكُ النهرُ تغييراً لمجراهُ؟
أُحِبُهُ .. لستُ أدري ما أُحِبُ به
حتى خطاياهُ ما عادت خطاياهُ ..”
― نزار قباني,

أنقر هنا لمتابعة صفحة السمير على الفايسبوك


هل لديك ما تقوله حول هذا الموضوع؟