قصص الانبياء
قصص الانبياء
سبب هذه القصة فيما روي عن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- أن موسى جلس يوما في مجلس لبني إسرائيل، وخطب فأبلغ،

قصص الانبياء
ذكر أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح تذهب بها نحو البحر , فجعل

قصص الانبياء
من الأنبياء الصالحين، وكان يصلي كل يوم مائة صلاة، قيل إنه تكفل لبني قومه أن يقضي بينهم بالعدل ويكفيهم أمرهم ففعل فسمي

قصص الانبياء
كبر آدم ومرت سنوات وسنوات.. وعن فراش موته، يروي أبي بن كعب، فقال: إن آدم لما حضره الموت قال لبنيه: أي بني،

قصص الانبياء
لا يذكر لنا المولى عزّ وجلّ في كتابه الكريم الكثير عن حياة آدم عليه السلام في الأرض. لكن القرآن الكريم يروي قصة

قصص الانبياء
هبط آدم وحواء إلى الأرض واستغفرا ربهما وتاب إليه. فأدركته رحمة ربه التي تدركه دائما عندما يثوب إليها ويلوذ بها… وأخبرهما الله

قصص الانبياء
كان آدم يحس الوحدة.. فخلق الله حواء من أحد منه، فسمّاها آدم حواء. وأسكنهما الجنة. لا نعرف مكان هذه الجنة. فقد سكت

قصص الانبياء
يروي القرآن الكريم قصة السر الإلهي العظيم الذي أودعه الله هذا الكائن البشري، وهو يسلمه مقاليد الخلافة: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا}. سر

قصص الانبياء
من هذا الصلصال خلق الله تعالى آدم.. سواه بيديه سبحانه، ونفخ فيه من روحه سبحانه.. فتحرك جسد آدم ودبت فيه الحياة.. فتح

قصص الانبياء
أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن
