المتنبي
أدب
أرَى المُتَشاعِرينَ غَرُوا بذَمّي – ومَن ذا يَحمَدُ الدّاءَ العُضالا ومَنْ يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَرِيضٍ – يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا

أدب
عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ ………. وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها ………. وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ

أدب
أرق على أرق ومثلي يأرق …….. وجوى يزيد وعبرة تترقرق جهد الصبابة أن تكون كما أرى …….. عين مسهدة وقلب يخفق مالاح

أدب
عَـلَى قَـدرِ أَهـلِ العَـزمِ تَأتِي العَزائِمُ ………….. وتَــأتِي عَـلَى قَـدرِ الكِـرامِ المَكـارِم وتَعظُـم فـي عَيـنِ الصّغِـيرِ صِغارُها ………… وتَصغُـر فـي عَيـنِ العَظِيـمِ

أعلام
أبو الطيب المتنبي هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي أبو الطيب الكندي الكوفي المولد، ولد سنة 303 هـ

أقوال مأثورة
أراد رجل احراج المتنبي .. فقال لـه : رأيتك من بعيد فـ ظننتك إمـرأة !! فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد

أعلام
هو أحمد بن محمد بن عبد ربه بن حبيب بن حدير بن سالم، ويكنى بأبي عمر وقيل أبي عمرو، شهاب الدين الأموي

أعلام
قد يجهل الكثيرين كيف مات مالئ الدنيا وشاغل الناس أبو الطيب المتنبي وأنه مات مقتولاً بسبب قصيدة القاها. كان ضبة بن يزيد

قصص
في يوم من الأيام كان المتنبي يتجول بحصانه في بساتين حلب وإذ به يرى عبدا أسود يعمل في أحد الحقول فاقترب منه


