عمر بن الخطاب

” مَا أُبَالِي عَلَى أَيِّ حَالٍ أَصْبَحْتُ ، عَلَى مَا أُحِبُّ أَوْ عَلَى مَا أَكْرَهُ ، وَذَلِكَ لأَنِّي لا أَدْرِي الْخَيْرَ فِيمَا

اراد عمر بن الخطاب الزواج من أم كلثوم بنت أبي بكر وكان حينئذ أمير المؤمنين …فبعث إلى أختها السيدة عائشة رضي الله

جاء رسول من إحدى الغزوات إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فبشره بالنصر … فسأله عمر : متى بدأ

من كتم سره كان الخيار في يده

لا أبالى أصبحت على ما أحب أو على ما أكره لأنى لا أعلم الخير فيما احب أو فيما أكره لـ عمر بن

نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله عمر بن الخطاب

إذا سمعت الكلمه تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك

متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا هكذا قال الفاروق

قال عمر رضي الله عنه : (( أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه . وأحلم الناس ، من

يقول الفاروق عمر: “((حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا , وزنوها قبل أن توزنوا , أهون عليكم في الحساب غدا أن تحاسبوا انفسكم