لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ
أدب
لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ؛ ….. كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ فلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّما ….. يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ


